وفيما عدا هاتين الكتلتين، تحاول بقية النخب أن تجد موطئ قدم في المشهد المتداعي، ولكنها واقعة بين مطرقة إقصاء كتلة "الحرية والتغيير"، وسندان عدم الطمأنينة من مواقف "المجلس السيادي" التي تسانده. أخبار ذات صلة "فخر الوطن": الإمارات رائدة عالمياً في التميّز الصحي نهيان بن مبارك يحضر أفراح الحوسني والفلاسي https://henryn666iat8.wikicommunication.com/user